لا احد يريد ان ينزع الاستاذ فرحته و سعادته و هي التثبيت فيشاركه ذلك رفاقه في المؤسسة و اصحابه بل و عائلته و كل الاحباب الا انه يجب ان نقف موقفا يسأل لماذا هذا المراسلة ؟ الا بعد ان تفشت بعض المظاهر في و للاسف الى من ينتسبون الى التربية و التعليم في الكثير من ولايات الوطن فاصبحت بهذا الشكل
* تهيئة الاستاذ عقليا و نفسيا وووو بالزردة لا مناص منها. (مفروضة عليك)
* الزردة اثناء التثبيت اي في الاستراحة بالحلويات و الشاي و المشروبات المختلفة و كل ما طاب و........
* الزردة بعد ذلك اثناء الغذاء افضلها الشي (الشواء) فاذا فعلت ذلك فانت تفهم الاصول
* اللجنة و كل من له صلة قد وصله الخبر (الزردة هل هي بالشواء او بال....او بال....)
* بناءا على ذاك و للاسف يتم التثبيت حتى و ان كان الدفتر اليومي ......او كانت المذكرات ........او كان او كانت.......
* زيادة على الاموال التي تنفق مرغم بل لاحظنا العديد من استلف من اجل ذلك
* حضور القريب و البعيد و من له صلة و من لا صلة له بتاتا
* يوم عسير للاستاذ لا يبحث الا على مروره كثيرا ما تغيب فيه الفرحة التي رسمتها بعض العادات او ان شئت طقوس فرضت نفسها بعد ان كان التثبيت عرسا تربويا محضا
بهذا الشكل انا مع منعها حتى يقضى على هذه الطقوس و العادات السلبية
للاستاذ ان يقيمها متى شاء و اين ما شاء و يستدعي اليها من شاء و هو مسرور لا مفروض و لا .........
على اللجنة ان تقوم بدورها تربويا لا غير و على الاستاذ ان يقوم بذلك تربويا و الكل نحن في مؤسسات تربوية
لا زردويا و لا زردوية و..........
الاكراميات في يومنا هذا داخل المؤسسات التربوية اثناء التثبيت تحتاج الى النظر
انا لا لست مع من يسرق للاستاذ بسمته و فرحته و لكن من فينا مع سرقت المؤسسات التربوية لتربويتها من
و لكم اساتذة الكرام ان تبحثوا و تفتشوا و.....و......داخل الكثير من المؤسسات التربوية